الإثنين, أبريل 12, 2021
No Result
View All Result
شبكة المقرن
  • الرئيسية
  • المنتديات
  • الدردشة
  • الأخبار
    • أخبار السودان
    • أخبار عربية
    • الاخبار الرياضية
    • الاخبار الاقتصادية
    • الاخبار الثقافية والفنية
    • منوعات
  • نتيجة الشهادة السودانية
  • الصحف السودانية
  • أسعار العملات
  • المزيد
    • إذاعات سودانية
    • صور واحداث
    • كاريكاتيرات
  • الرئيسية
  • المنتديات
  • الدردشة
  • الأخبار
    • أخبار السودان
    • أخبار عربية
    • الاخبار الرياضية
    • الاخبار الاقتصادية
    • الاخبار الثقافية والفنية
    • منوعات
  • نتيجة الشهادة السودانية
  • الصحف السودانية
  • أسعار العملات
  • المزيد
    • إذاعات سودانية
    • صور واحداث
    • كاريكاتيرات
No Result
View All Result
شبكة المقرن
No Result
View All Result
Home أخبار السودان

كتابه الشفيع خضر : حذار من الشراك المنصوبة للثورة..!

7 مايو,2019
in أخبار السودان
0
كتابه الشفيع خضر : حذار من الشراك المنصوبة للثورة..!
0
SHARES
6
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
ما يجري في جمهورية السودان منذ منتصف شهر ديسمبر/شهر ديسمبر وحتى لحظة كتابة ذلك النص هو ثورة كاملة الدسم، بكل ما يحمل ذلك التعبير من معان. ثورة حظيت بإجماع شعبي، على الارجح الأول من نوعه في تاريخ دولة السودان المستقل، وليس واردا أن تُوفق لتلك الجهة أو هذه. فالثوار، وكما أشرنا من قبل، هم ذات شبان «النفير» الذي هب يومها لدرء كارثة الأمطار الجارفة والأمطار، وذات شبان شوارع النكبات لمساعدة السقماء الفقراء في أقسام الطوارئ بالمستشفيات،

 وذات شباب الصدقات لإفطار الفقراء والمعوزين في شهر رمضان وغيره، وذات شباب المبادرات الشبابية النابعة من جلسات النقاش والحوار السياسية والفكرية طيلة عهد الإنقاذ البائد، والتي ضمت مختلف التيارات الفكرية وألوان الطيف السياسي، وذات شباب المجموعات المتذمرة أو المتمردة على قياداتها «الصابنها» بما في ذلك شباب بعض التيارات الإسلامية التي تبخرت أشواقها وأحلامها بفعل أداء مؤسساتها وقياداتها، وذات شباب جلسات التلاوة والتفسير، وشباب المساجد عقب صلاة الجمعة، وشباب عديل المدارس، وشباب الأندية الرياضية والجمعيات الثقافية، وشباب فرق «الكورال» الموسيقية والفرق المسرحية والتشكيلية…، وغيرهم، تنادوا من كل فج عميق مطالبين بالتغيير لأجل تحقيق ذات الهدف في الحرية والسلام والعدالة والعيش والكرامة. هؤلاء الشباب، بزحفهم المقدس في شوارع السودان، وبهتافهم الموحد المليء بالقيم الإنسانية الخالدة، تخطوا وصفات الثنائيات الكلاسيكية، من نوع يمين ويسار، أو رجعي وتقدمي، أو علماني وديني، وغيرها، ليؤكدوا تمددهم ليضم كل الشرائح السياسية والاجتماعية والثقافية والدينية وحركة المجموعات الإثنية والقومية…الخ، وكذلك بعض المجموعات التي قررت نفض يدها عن النظام وأعلنت خطل ما كانت تسير عليه، مبدية استعدادها للمساهمة في معارك التغيير والحفاظ على الوطن.

لكن، مهما كان زخم وقوة اندفاع ثورتنا الظافرة، وتعدد وتنوع قواها المنتفضة، فإن هذا لن يحميها من الوقوع في الشراك والفخاخ المنصوبة، والتي حتما تؤدي إلى الانتكاس، مادام ما أنجزته الثورة حتى الآن لا يتعدى إزاحة الغطاء السياسي للإنقاذ، بينما البنيان الذي بنته الإنقاذ في ثلاثين عاما لا يزال موجودا متماسكا ومسيطرا على كل مفاصل الدولة، بل ويصرّف شؤون الحكم، مستخدما كل مهاراته المكتسبة في الحفاظ على بؤر الفساد والإفساد، وفي التلاعب بقرارات المجلس العسكري الانتقالي، وفي تهيئة الأجواء الملائمة للانقضاض وعودة الغطاء السياسي للإنقاذ بوجوه جديدة. وأخطر أنواع هذه الشراك والفخاخ المنصوبة لثورتنا هو، وللأسف الشديد، الذي نصنع ثغراته بأيدينا، ومن بينها:

أولا: تحالف الحرية والتغيير غير جاهز بالبديل المدني لاستلام السلطة من المجلس العسكري. وأعني بالبديل المدني هياكل السلطة الإنتقالية وشخوصها من أعضاء مجلس السيادة والوزراء..الخ. مطلب تسليم السلطة للبديل المدني هو مطلب مشروع ورئيسي لثورتنا، ولكن أين هذا البديل الذي ينبغي تسليم السلطة له فورا، كما تردد قياداتنا؟! أعتقد إذا كان تحالف الحرية والتغيير قد توافق مجمعا على بديل ملموس، هياكل وشخصيات وميثاق دستوري، وطرحه على جماهير الثورة المفعمة بالثورية والإستعداد للتضحية بالروح وهي مستمسكة باعتصامها في ميدان القيادة العامة للجيش السوداني، في العاصمة والأقاليم، واقتنعت هذه الجماهير بهذا البديل، وإعتبرته مطلبها الرئيس ودونه خرق القتات، لانتصر هذا المطلب ولن يكون أمام المجلس العسكري الانتقالي إلا التسليم به وتنفيذه. أما في غياب هذا البديل المدني، فلمن تُسلم السلطة؟! للفوضى غير الخلّاقة؟ أم ستنفذ خلايا الثورة المضادة النائمة وثبتها لاستعادة الغطاء، السلطة السياسية، وهو أمر سهل ما دمنا لم نفكك المُغطى، دولة الإنقاذ المتواجدة بقوة في كل المفاصل الأمنية والعسكرية والمدنية؟.

هؤلاء الشباب، بهتافهم الموحد المليء بالقيم الإنسانية الخالدة، تخطوا وصفات الثنائيات الكلاسيكية، من نوع يمين ويسار، أو رجعي وتقدمي، أو علماني وديني، وغيرها، ليؤكدوا تمددهم ليضم كل الشرائح السياسية والاجتماعية والثقافية والدينية وحركة المجموعات الإثنية والقومية

ثانيا: ليس بالضرورة أن نحصل على كل شيء لأول وهلة، ومبدأ «كل شيء أو لا شيء» لا يعمل في السياسة. والمنعطفات التاريخية الكبرى، كلحظات حراكنا الثوري الراهن، لا تحتمل الغرق في التفاصيل بقدر ما تتطلب التوافق على الكليات العامة إلى أن نتمكن ونمتلك القدرة على المضي قدما في تناول التفاصيل.

ثالثا: الحركات المسلحة المعارضة، شريك أصيل في احداث التغيير وانتصار الثورة. ومن هنا ضرورة أخذ رؤاها ومواقفها بعين الاعتبار تجاه الترتيبات الانتقالية، نتعامل معها كمشارك أصيل في وضع هذه الترتيبات. وهذا يعضد طرحنا حول الفترة ما قبل الانتقالية.

رابعا: الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، شركاء في التغيير الثوري الذي تم. هذه الحقيقة يجب أن نأخذها بمنتهى الجدية، بعيدا عن التضخيم الزائف، أو العنتريات التي لا معنى لها والتي لا تخدم سوى أجندة الثورة المضادة، بوعي أو بدونه. ونحن ندرك جيدا، أن الثورة المضادة تسعى بكل السبل، وفي ظل توازن القوى الراهن، لاستعادة، أو خلق، شراكات مع هذين الفصيلين، فلماذا نسمح لها نحن بذلك؟.

النقاط أعلاه، وغيرها كثر، تشكّل ثغرة للشراك المنصوبة تجاه ثورتنا الوليدة. ولازلت عند موقفي من أن إبطال مفعول هذه الشراك يمكن أن يتأتى بمقترح الفترة ما قبل الانتقالية، برأس دولة مختلط وحكومة مدنية، ولفترة ثلاثة إلى ستة شهور. وكما كررنا كثيرا، فإن مهام الفترة ما قبل الانتقالية تتلخص في حفظ الأمن، والتحفظ على القادة والمسؤولين في مؤسسات الإنقاذ المختلفة، وتجميد كل القوانين المقيدة للحريات إلى حين البت النهائي فيها خلال الفترة الانتقالية، والاتصال بالمعارضة المسلحة بهدف التوصل إلى السلام الشامل، والبدء في تفكيك دولة الإنقاذ، وشن الحرب على الفساد والمفسدين، وتنفيذ المهام المتعلقة بفك الضائقة المعيشية، والانخراط في التشاور بين كل القوى السياسية والمدنية بهدف التأسيس للفترة التالية، الفترة الانتقالية المكملة. أيضا، لا بد من التوافق على إعلان دستوري يحكم الفترتين، ما قبل الانتقالية والانتقالية، ويكون الفيصل من حيث تحديد الصلاحيات والاختصاصات، ويحدد الآلية المناسبة لكيفية اتخاذ القرارات.

أخيرا، أي جهة تحاول فض اعتصام شباب الثورة بالقوة، فإنها تلعب بالنار التي يمكن أن تندلع، لتكون هذه الجهة من أولى ضحاياه

شارك الخبر:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
Tags: المنصوبة للثورة..!حذار من الشراككتابه الشفيع خضر :
ShareTweetShare
Previous Post

التعرف على حالة الطقس المتوقعة خلال العشرة أيام الأولى من رمضان

Next Post

الغاء قراراً حول الأردن بسبب البشير

editor

editor

Next Post

الغاء قراراً حول الأردن بسبب البشير

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الاخبار

بريطانيا تقدم دعماً بـ40 مليون جنيه استرليني للسودان

بريطانيا تقدم دعماً بـ40 مليون جنيه استرليني للسودان

21 يناير,2021
ولاية الخرطوم تقرر بيع الخبز المدعوم بالكيلو

ولاية الخرطوم تقرر بيع الخبز المدعوم بالكيلو

21 يناير,2021
5 آلاف لاجىء إثيوبي ينتظرون الدخول للسودان

مطالبة بتسريع الاستجابة للطوارئ بمعسكرات اللاجئين بالقضارف

12 يناير,2021
حميدتي: كنا ندخر المهدي للمواقف الصعبة وفقدنا اليوم بعض تاريخنا

دقلو  يعلن عن تبرع الأمارات بلقاحات كورونا للسودان

12 يناير,2021
الفريق إبراهيم جابر يصل تشاد ويلتقي الرئيس ديبي

الفريق إبراهيم جابر يصل تشاد ويلتقي الرئيس ديبي

12 يناير,2021
ارتفاع معدل التضخم لـ269% في ديسمبر  

ارتفاع معدل التضخم لـ269% في ديسمبر  

12 يناير,2021
السودان وليبيا يستأنفان النقاش حول قضيتي الأسر المشتركة والطلاب

السودان وليبيا يستأنفان النقاش حول قضيتي الأسر المشتركة والطلاب

12 يناير,2021
توت قلواك: عبد الواحد والحلو جاهزون للتفاوض مع الحكومة

وفد الوساطة الجنوبية برئاسة توت قلواك يصل البلاد

12 يناير,2021
ابرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة في الخرطوم صباح اليوم الاربعاء 18 نوفمبر 2020م

عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم”الثلاثاء” 12 يناير 2021

12 يناير,2021
استئناف الرحلات البحرية بين مينائي دقنة وجدة

استئناف الرحلات البحرية بين مينائي دقنة وجدة

11 يناير,2021

الاقسام

  • أخبار
  • أخبار السودان
  • أخبار عالمية
  • أخبار عربية
  • أهم الاخبار
  • إعلانات وظائف
  • إنتخابات الرئاسة السودانية 2015
  • اسحاق فضل الله
  • الاخبار الاقتصادية
  • الاخبار الثقافية والفنية
  • الاخبار الرياضية
  • الاعمدة والمقالات
  • السودان
  • الصحة
  • العالمية
  • الفيديو
  • الهندي عزالدين – شهادتي لله
  • بدون ألوان
  • تعليم
  • تقنية وتكنولوجيا
  • حوادث وجرائم
  • رياضات
  • ساخر سبيل الفاتح جبرا
  • سياسة
  • صور واحداث
  • كأس العالم البرازيل 2014
  • كاريكاتير
  • مرافيء الحروف
  • معلومات
  • منوعات

الكلمات

whatsapp أخبار السودان أخبار الهلال السوداني أخبار اليمن اخبار السودان اخبار اليمن البرلمان السوداني البشير الترابي الجبهة الثورية الحركة الشعبية الحوار الوطني الخرطوم السعودية السودان السيسي السيول والامطار الشهادة السودانية الصادق المهدي الصحف الرياضية الصحف السودانية العاب الفساد في السودان القوات المسلحة المؤتمر الوطني المريخ المريخ السوداني اليمن باكستان جامعة الخرطوم جنوب السودان جوبا حزب الامة دارفور داعش رفع الدعم عن المحروقات سلفاكير عاصفة الحزم عناوين الصحف الرياضية عناوين الصحف السودانية ليبيا مبادرة الوثبة مثبت مصر واتس اب

© 2020 شبكة المقرن - جميع الحقوق محفوظة .

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار

© 2020 شبكة المقرن - جميع الحقوق محفوظة .

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In