الأحد, يناير 17, 2021
No Result
View All Result
شبكة المقرن
  • الرئيسية
  • المنتديات
  • الدردشة
  • الأخبار
    • أخبار السودان
    • أخبار عربية
    • الاخبار الرياضية
    • الاخبار الاقتصادية
    • الاخبار الثقافية والفنية
    • منوعات
  • نتيجة الشهادة السودانية
  • الصحف السودانية
  • أسعار العملات
  • المزيد
    • إذاعات سودانية
    • صور واحداث
    • كاريكاتيرات
  • الرئيسية
  • المنتديات
  • الدردشة
  • الأخبار
    • أخبار السودان
    • أخبار عربية
    • الاخبار الرياضية
    • الاخبار الاقتصادية
    • الاخبار الثقافية والفنية
    • منوعات
  • نتيجة الشهادة السودانية
  • الصحف السودانية
  • أسعار العملات
  • المزيد
    • إذاعات سودانية
    • صور واحداث
    • كاريكاتيرات
No Result
View All Result
شبكة المقرن
No Result
View All Result
Home أخبار السودان

عاجل السودان هى الثورة ورهان الاستقطاب

27 أبريل,2019
in أخبار السودان
0
عاجل السودان هى الثورة ورهان الاستقطاب
0
SHARES
6
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
باندلاع ثورة 19 كانون الأول (شهر ديسمبر) 2019م في دولة السودان، بدا واضحاً أن شروطاً عدة آذنت بانسداد أخير آل إليه الحكم الانقلابي للإنقاذ  عقب ثلاثين سنة من تطبيقات أيديولوجيا الإسلام السياسي الذي بشر به المتوفي حسن الترابي في رهانه على أولوية سيادة الحركة الإسلامية السودانية وإثبات ريادتها في المنطقةومنذ السادس من شهر أبريل الجاري (أبريل) في تحديث ذكرى انتفاضة عام 1985م (التي أطاحت بالرئيس المتوفي جعفر نميري في عام 1985م في الخرطوم عاصمة السودان) دخلت الثورة السودانية في فترة الكتلة الكلية الحرجة؛ بخروج أكثر من مليون محتج علني في هذا اليوم  واعتصامهم في مواجهة عقار القيادة العامة للقوات المسلحة بالخرطوم، الأمر الذي بدا معه جلياً أن حقبة التخليص في دولة السودان قد طويت صفحتها.

لقد تحول الموكب الأخير في خطة تجمع المهنيين للإطاحة بالنظام على مدى 4 أشهر إلى اعتصام أصبحت أعداد المتظاهرين فيه في اليوم الثاني نحو مليوني متظاهر أمام  مقر القيادة العامة للقوات المسلحة في الخرطوم.

واليوم، بعد مرور أكثر من أسبوعين على الإطاحة بالبشير  ونائبه عوض بن عوف، لايزال الاعتصام قائماً، إثر تسلم الفريق الركن عبد الفتاح البرهان للسلطة وسط ارتياح نسبي وحذر بين الثوار.

بقاء المعتصمين حتى كتابه هذه السطور أمام مقر  قيادة القوات المسلحة بمئات الآلاف عكس وعياً بنجاح التدابير التي ظل ينظمها “تجمع المهنيين السودانيين” في قيادته للحراك الثوري. وكان “التجمع”  (الذي ألهم تحت قيادته شابات وشباب الثورة)  قد تمكّن من جمع غالبية الأحزاب السودانية الحية للاتفاق على وثيقة “إعلان الحرية والتغيير” التي تبناها.

تداعيات ما بعد الثورة لم تكن كما التي قبلها؛ لأن أحوال ما بعد السقوط تضمر باستمرار نوايا ثورة مضادة. وهذا ما لاحظه الناس بين بعض عناصر  المجلس العسكري الانتقالي الذي يترأسه الفريق عبد الفتاح البرهان  ونائبه  الفريق محمد حمدان دقلو الشهير بـ”حميدتي”. الأخيران لم يشملهما تأثير “الأسلمة” في القيادات العليا للجيش؛ فالبرهان الذي كان مهنياً منضبطاً داخل الجيش غير  حميدتي الذي جاء إلى الجيش من خلفية الصراع في دارفور، وتمت ترقيته في الرتب العسكرية من طرف الرئيس المخلوع  إلى أن وصل رتبة فريق وعمره لم يبلغ 43 سنة، تتويجاً للنجاحات التي حققها في حرب دارفور، لكن، ما إن تمكن  حميدتي  من إنهاء الحرب هناك، حتى ألحق البشير قواته (قوات الدعم السريع) بالجيش تحت قيادة الرئيس المخلوع شخصياً، وفيما كان البشير يدخر حميدتي ليوم أسود، خوفاً من الجيش، سجل الأخير مواقف واضحة في الانحياز إلى الثورة برفضه تنفيذ أوامر البشير لفض الاعتصام بالقوة.

حركة الثورة المضادة يقودها داخل المجلس العسكري الانتقالي، ثلاثة من كبار الضباط؛ منهم الفريق عمر زين العابدين (رئيس اللجنة السياسية بالمجلس العسكري الانتقالي)  الذي عرقل ترتيبات كان يمكن التوافق عليها ضمن وثيقة “إعلان الحرية والتغيير” للخروج من الأزمة الحالية، وهي وثيقة تقضي بقيام مجلس سيادة مدني. فيه تمثيل للعسكريين، ومجلس تشريعي، وحكومة تكنوقراط مدنية خالية من أي عنصر حزبي مدتها 4 أعوام كي تتمكن من ترتيب أعباء المرحلة الانتقالية إلى حلول الانتخابات.

شرعية قوى “إعلان الحرية والتغيير” يعكسها الشارع والملايين الذين اعتصموا أمام مقر القيادة العامة للقوات المسلحة في الخرطوم وفي مختلف المدن السودانية (ومازالوا هناك) وهي بهذا المعنى يصح القول أنها شرعية تمثل قوى الشعب الحية التي قادت الحراك الثوري طوال 4 أشهر، ولهذا من حقها الانفراد بتشكيل الهياكل الانتقالية للسلطة المدنية فيما تعارضها قوى سياسية حزبية شاركت في مختلف أطوار  نظام المؤتمر الوطني، وحجتها: أنه لا إقصاء لأحد في تشكيل هياكل السلطة الانتقالية ـــ إلا المؤتمر الوطني ـــ. ويحتج الإسلاميون بأن الذين شاركوا في الثورة ليسوا هم كل الشعب السوداني للطعن في تمثيل قوى “إعلان الحرية والتغيير “.

وعلى الرغم مما تعكسه هذه المقولة من صحة نسبية، فإن فيها مغالطة واضحة؛ ذلك أن كيفية تمثيل تجمع المهنيين وقوى “إعلان الحرية والتغيير” للشعب تتضح في الفكرة التي تقول:  إذا صح أن الجميع مقتنعون بأن ما حدث في السودان ثورة قام بها الشعب السوداني ولا أحد يشك في ذلك. فلا يصح القول أن الشعب السوداني لم يقم بالثورة، لأن الثوار لم يكونوا هم كل الشعب الذي خرج إلى الشوارع والميادين!

ولعله على هذا النحو يمكننا قياس تمثيل تجمع المهنيين للشعب السوداني!

ومنذ نهايات الأسبوع الماضي بدا الاحتقان واضحاً بين القوى السياسية بلغ فيها الاستقطاب حدا غير مبرر، من عودة للشيوعيين والعلمانيين في  تحالف قوى “إعلان الحرية والتغيير ” ، وخطب داعية مشهور ذي علاقة غامضة بنظام البشير مدافعاً عن عودة العهد البائد باسم عودة الشريعة، ما أدى إلى حراك لعناصر الثورة المضادة في المجلس العسكري الانتقالي، عبر لقاءات تم عقدها مع بعض الشيوخ والدعاة.

كانت ذروة  الاحتقان حين أعلنت قوى “إعلان الحرية والتغيير”، في خطوة غير مدروسة من قلب ساحة الاعتصام: تعليق المفاوضات مع المجلس العسكري الانتقالي. فيما كان الصواب يقتضي تعليقاً للحوار مع اللجنة السياسية فقط في المجلس لا مع المجلس كله؛ في وقت  كان المجلس العسكري يبرهن كل يوم على جدية واضحة حيال العديد من القرارات الوطنية؛ كحل حزب المؤتمر الوطني والتحفظ على مؤسساته، وسجن البشير وأبرز معاونيه، وتوقيف بعض رموز النظام السابق في المطارات، وغيرها كثير .

بطبيعة الحال، أضمر  الاستقطاب رهانا ذا خلفية أيديولوجيا قديمة للصراع بين الطرفين  وهو عادة رهان يختطف معنى الوطن في سياقات حزبية ضيقة.

وبوساطة شخصيات وطنية حثت قوى “إعلان الحرية والتغيير ” على إعادة النظر في موقفها الشامل من المجلس الانتقالي؛ جاء المؤتمر الصحافي لقوى “إعلان الحرية والتغيير” يوم الأربعاء الماضي ليصحح موقفها من المجلس، وليحدد الجهة المعنية بتعليق الحوار معها (اللجنة السياسية في المجلس الانتقالي) لا المجلس برمته، فكانت خطوةً إيجابية التقطها المجلس العسكري الانتقالي  ودعا قوى “إعلان الحرية والتغيير” إلى اجتماع في مساء الأربعاء 24 أبريل استمر حتى قبيل منتصف الليل ليخرج الاجتماع بنتائج إيجابية وروح وطنية متفائلة، أكد فيها المجلس العسكري تمثيل قوى “إعلان الحرية والتغيير” لقوى الثورة، وإيكال مهمة تشكيل هياكل السلطة الانتقالية لها، إلى جانب تكوين لجنة مشتركة لبحث نقاط الخلاف.

لايزال الوضع في صعيد بناء الثقة بين الطرفين والنتيجة مرهونة بالظهور خلال أيام، فالمجلس الانتقالي يعرف تماماً أنه غير مرحب به، لا من طرف الاتحاد الأفريقي، ولا من المجتمع الدولي، لهذا يبدو أن التسريع والخروج بتوافق مشرف بين الطرفين سيكون في صالح السودان.

شارك الخبر:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
Tags: عاجل السودانهى الثورةورهان الاستقطاب
ShareTweetShare
Previous Post

تهديد محامون بهذه الخطوة بعد مشاركة قضاة في موكب لميدان اعتصام الخرطوم

Next Post

تصريح من الصادق المهدي ان قوش وهارون هددا بسحق المعتصمين

editor

editor

Next Post
تصريح من الصادق المهدي ان قوش وهارون هددا بسحق المعتصمين

تصريح من الصادق المهدي ان قوش وهارون هددا بسحق المعتصمين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الاخبار

5 آلاف لاجىء إثيوبي ينتظرون الدخول للسودان

مطالبة بتسريع الاستجابة للطوارئ بمعسكرات اللاجئين بالقضارف

12 يناير,2021
حميدتي: كنا ندخر المهدي للمواقف الصعبة وفقدنا اليوم بعض تاريخنا

دقلو  يعلن عن تبرع الأمارات بلقاحات كورونا للسودان

12 يناير,2021
الفريق إبراهيم جابر يصل تشاد ويلتقي الرئيس ديبي

الفريق إبراهيم جابر يصل تشاد ويلتقي الرئيس ديبي

12 يناير,2021
ارتفاع معدل التضخم لـ269% في ديسمبر  

ارتفاع معدل التضخم لـ269% في ديسمبر  

12 يناير,2021
السودان وليبيا يستأنفان النقاش حول قضيتي الأسر المشتركة والطلاب

السودان وليبيا يستأنفان النقاش حول قضيتي الأسر المشتركة والطلاب

12 يناير,2021
توت قلواك: عبد الواحد والحلو جاهزون للتفاوض مع الحكومة

وفد الوساطة الجنوبية برئاسة توت قلواك يصل البلاد

12 يناير,2021
ابرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة في الخرطوم صباح اليوم الاربعاء 18 نوفمبر 2020م

عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم”الثلاثاء” 12 يناير 2021

12 يناير,2021
استئناف الرحلات البحرية بين مينائي دقنة وجدة

استئناف الرحلات البحرية بين مينائي دقنة وجدة

11 يناير,2021
وزارة الصحة تحلّ مشكلة الأوكسجين بمركز جبرة في الوقت الذي تعتبر فيه العاصمة الخرطوم بؤرة حقيقة لفيروس كورونا

الجزيرة تسجل 6 إصابات بكورونا و4 وفاة خلال يوم

11 يناير,2021
عودة التيار الكهربائي إلى مدينة نيالا  

عودة التيار الكهربائي إلى مدينة نيالا  

11 يناير,2021

الاقسام

  • أخبار
  • أخبار السودان
  • أخبار عالمية
  • أخبار عربية
  • أهم الاخبار
  • إعلانات وظائف
  • إنتخابات الرئاسة السودانية 2015
  • اسحاق فضل الله
  • الاخبار الاقتصادية
  • الاخبار الثقافية والفنية
  • الاخبار الرياضية
  • الاعمدة والمقالات
  • السودان
  • الصحة
  • العالمية
  • الفيديو
  • الهندي عزالدين – شهادتي لله
  • بدون ألوان
  • تعليم
  • تقنية وتكنولوجيا
  • حوادث وجرائم
  • رياضات
  • ساخر سبيل الفاتح جبرا
  • سياسة
  • صور واحداث
  • كأس العالم البرازيل 2014
  • كاريكاتير
  • مرافيء الحروف
  • معلومات
  • منوعات

الكلمات

whatsapp أخبار السودان أخبار الهلال السوداني أخبار اليمن اخبار السودان اخبار اليمن البرلمان السوداني البشير الترابي الجبهة الثورية الحركة الشعبية الحوار الوطني الخرطوم السعودية السودان السيسي السيول والامطار الشهادة السودانية الصادق المهدي الصحف الرياضية الصحف السودانية العاب الفساد في السودان القوات المسلحة المؤتمر الوطني المريخ المريخ السوداني اليمن باكستان جامعة الخرطوم جنوب السودان جوبا حزب الامة دارفور داعش رفع الدعم عن المحروقات سلفاكير عاصفة الحزم عناوين الصحف الرياضية عناوين الصحف السودانية ليبيا مبادرة الوثبة مثبت مصر واتس اب

© 2020 شبكة المقرن - جميع الحقوق محفوظة .

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار

© 2020 شبكة المقرن - جميع الحقوق محفوظة .

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In